قناة كان: وزير الخارجية الإسرائيلي: اتفاقات "أبراهام" لم تأت على حساب الفلسطينيين

قناة كان: وزير الخارجية الإسرائيلي: اتفاقات "أبراهام" لم تأت على حساب الفلسطينيين

  • قناة كان: وزير الخارجية الإسرائيلي: اتفاقات "أبراهام" لم تأت على حساب الفلسطينيين

اخرى قبل 3 سنة

قناة كان: وزير الخارجية الإسرائيلي: اتفاقات "أبراهام" لم تأت على حساب الفلسطينيين

قال وزير الخارجية الإسرائيلي، غابي اشكنازي، إن اتفاقيات "أبراهام" بين إسرائيل والدول العربية، لم تأت على حساب الفلسطينيين، وإنما ستفتح الباب امام استئناف المفاوضات معهم، وهي فرصة لا ينبغي تفويتها. وأضاف: نحن في طريقنا إلى عهد جديد مع السلام، ونأمل بمستقبل أفضل، والتركيز على التكنولوجيا والتعاون والاستقرار والأمن، وهذه الاتفاقيات تعد اختراقا تحقق بشجاعة قادة البحرين والإمارات.

ودعا أشكنازي، الدول الأخرى للانضمام إلى اتفاقيات التطبيع، موضحاً ان ما حدث ما كان ليحدث لولا دعم السعودية، معتبراً أن اتفاقيات السلام يجب ألا تكون نادياً مغلقاً، بل يجب أن تشمل تعاوناً واسعاً في المنطقة.

القناة السابعة: وفد اقتصادي إسرائيلي يتوجه إلى الإمارات للمشاركة في أسبوع "جيتكس" للتكنولوجيا

توجه وفد اقتصادي إسرائيلي يضم حوالي 400 شخص من كبار المسؤولين في القطاع الحكومي والشركات الرائدة في مجالات التكنولوجيا والقطاع الخاص، إلى الإمارات العربية المتحدة للمشاركة في أسبوع "جيتكس" للتكنولوجيا، الذي يعد من أكبر معارض الابتكار في الخليج والشرق الأوسط. وقالت مصادر إسرائيلية، إن توجه الوفد إلى الإمارات، يأتي كجزء من النشاط الاقتصادي الواسع بين الإمارات وإسرائيل، بما يخدم العلاقات الدبلوماسية بعد توقيع اتفاقية "أبراهام".

القناة 12: وثيقة إسرائيلية: مدينة عسقلان ستكون على رأس أهدف المقاومة الفلسطينية

كشف وثيقة سرية للجيش الإسرائيلي، أن مدينة عسقلان ستكون على رأس سلّم أهداف المقاومة الفلسطينية في أي تصعيد مستقبلي مع قطاع غزة. وأضافت الوثيقة، أن الحكومة الاسرائيلية صاغت خطة خاصة لدعم مدينة عسقلان، شاركت وزارة الأمن والجيش في بلورة جوانبها الأمنية. وذكرت مصادر إسرائيلية أن الجيش أعدّ خطة سرية خاصة بعسقلان، الهدف منها حماية المدينة من أي مواجهة عسكرية مع غزة. وتتضمن الخطة التحذير من تعرض المدينة لضربات قاسية في مجابهة عسكرية قادمة.

زعماء منظمات الإجرام في إسرائيل ينقلون نشاطهم إلى الإمارات

كشفت مصادر إعلامية عبرية، أن قادة بارزين في منظمات الجريمة في إسرائيل، بدأوا مؤخراً، بنقل نشاطهم إلى دولة الإمارات العربية المتحدة. وأوضحت القناة 12 العبرية، أن قادة المنظمات الإجرامية يعملون من خلال وكلاء أرسلوهم نيابة عنهم، أو سافروا بأنفسهم لإتمام صفقات تقدر بعشرات ملايين الدولارات. ونقلت القناة، عن مصادر في الشرطة الإسرائيلية، أن هؤلاء المجرمين ينتحلون صفة رجال أعمال إسرائيليين، ويخفون حقيقة أنهم مجرمون خطيرون. وأشارت إلى أن هؤلاء يشترون عقارات في إمارة دبي، ويشاركون في مشاريع غذائية وفندقية، يتخذونها ستاراً للإتجار في الكوكايين وغسل الأموال التي جمعوها في إسرائيل.

صحيفة هآرتس: اتفاقات السلام مع الدول العربية فصلت القضية الفلسطينية عن مسألة التطبيع بين إسرائيل ودول المنطقة

كتب المحلل دورون ماتسا، أن اتفاقات السلام والتطبيع مع الإمارات والبحرين، فصلت القضية الفلسطينية عن قضية التطبيع بين إسرائيل ودول المنطقة، بحيث وصل الفلسطينيون إلى نقطة تدهور أخرى في تاريخهم، ولم يعد بإمكانهم إدارة حوار واقعي مع الواقع، والتشبث برؤى متطرفة. وأضاف، أن البعض في إسرائيل أعرب عن غضبه لدفع المسألة الفلسطينية إلى الهامش في أعقاب اتفاقات التطبيع الأخيرة، وادعى بأن القضية الفلسطينية هي قلب النزاع، وتأثيرها على إسرائيل أكبر من العلاقات مع السودان أو دول الخليج. مع ذلك، رغم أن النزاع مع الفلسطينيين كان في ساحة إسرائيل الخلفية، لكنه لم يكن تهديداً وجودياً على الدولة مثل النزاع مع دول المنطقة.

ورأى المحلل أنه من الخطأ الاعتقاد بأن الانقلاب الذي تشهده مكانة إسرائيل الإقليمية، يجعل من الممكن تجاهل القضية الفلسطينية. فالتحدي الفلسطيني مازال قائماً، وهناك رؤية متطرفة تسعى إلى إخماد مطلق لبؤر الصراع العرقي – القومي، وإدارة النزاع كظاهرة مزمنة، من أجل تقليص ضرره على إسرائيل. واعتبر المحلل أن التحدي الذي تواجهه إسرائيل الآن، على خلفية ضعف الفلسطينيين الاستراتيجي، الذي لا يتوقع أن يتغير حتى في عهد جو بايدن، يتمثل بزيادة تطوير القدرة العملية لهذه الرؤية من أجل ضمان شروط تمنع الفلسطينيين من أن يتحولوا مرة أخرى إلى قوة قادرة على إلحاق الضرر بعملية التغيير التاريخية بمكانة إسرائيل في المنطقة. ولتحقيق ذلك، تحتاج إسرائيل في الواقع الحالي إلى عمليتين: الأولى، تتعلق في المجالات المدنية – الاقتصادية للسلطة الفلسطينية، من خلال استغلال تغيير الإدارات في الولايات المتحدة الذي جعل الفلسطينيين يستأنفون التنسيق الأمني. والثانية، هي توسيع ترسانة الأدوات الاقتصادية التي تسمح بملء الفجوة التي ستنشأ بين أمنيات الفلسطينيين والواقع، عن طريق تحسين مستوى الحياة. والأمر يتعلق بتطوير رؤيا "سلام اقتصادي" من خلال توحيد الاقتصاد الإسرائيلي والفلسطيني مع الحفاظ على فصل عرقي وأمني واجتماعي. وهذه الخطوة ستربط مجدداً بين القضية الفلسطينية والقضية العربية، لكن من موقف يرى احتمالية لاستغلال التطبيع الاقتصادي بين إسرائيل ودول المنطقة، الذي تمت صياغة مبادئه في "صفقة القرن. وفي ظل التعاون الإقليمي الآخذ في التبلور، وإيجاد نموذج يتساوق مع اللغة الاستراتيجية التي تتحدث بها العناصر الأكثر واقعية في المنطقة في القرن الحادي والعشرين، وتكون لديه القدرة على توفير نموذج إدارة الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني بأدوات ذات صلة لضمان الاستقرار الضفة الغربية وربما في قطاع غزة.

ترجمة: غسان محمد

التعليقات على خبر: قناة كان: وزير الخارجية الإسرائيلي: اتفاقات "أبراهام" لم تأت على حساب الفلسطينيين

حمل التطبيق الأن